آلسلآم عليكم والرحمـﮧ
يسـعدڵي صبـحـآآكم / مسآآكم بكڵْ خييڒ ۆبڒكـﮧ
ммѕ // ѕмѕ
من اسمع " ڪَيف حالك" ينقبض جفني علي
دمعـﮧ تبغى تقـﯜل : الحال دمع ﯜمهزلـﮧ
ﯜابلع العبرـﮧ ﯜاقـﯜل : بخير ﯜالهم انجلى
ﯜاخر الهرج اتلعثم فيه ﯜانقض اﯜلـﮧ
ليـﮧ غبتي ليـﮧ غبتي ﯜانتي اللي ما ملى
عيني الا همس صوتـڪَ في زمان البلبلـﮧ
ﯜشْ ذَڪَــرَكْ فِيـنِـيْ عُـقُــبْ مَاتنَـاسِـيـتْ
ﯜش رَجَعِــڪَ يَـمِـيْ ﯜأَنَــا عَـنـكْ سَـالِـي
لاَ مَاحسِـبـتْ حَـسَـابْ قَـلـبْي ﯜصـدِيــتْ
ﯜالحِيـنْ جـَايْ تقُـولْ :ﯜشـلُـونْ حَـالِي
مِن أمسْ ﯜ قلبي « خفقتـﮧ » ماهيَ بخير
مِن يـﯜم غابَت عِن سمَايا برﯜقــِــڪَ
يـﯜميَن ﯜ همـﯜمُي بـِ قلبيَ طﯜابيــَـَـر
ﯜإنِت « الـﯜلـﮧ » ما يبللْ عرﯜقــــِـِـڪَ
كانـﮧ بخــِـِل [ حـﯜل ، عليَ الفـﯜاتير
ﯜكانـﮧ ، ثقـل ] اللِـﮧ يلين خفـﯜقـِــڪَ
ﯜاللــﮧـ لـ أجـازي راعـي الصـد بـ الصـد
ﯜأصد عـنـّـﮧ ﯜڪَنــﮧ مـاهـﯜ بـ مـﯜجـود
أﯜل معــﮧ أمشـي إلى أبعـد الحـد
ﯜأعطيــﮧ [ ﯜفـا ﯜإخـلاص ] مـاهـﯜ بـ محـدﯜد
لـڪَـن لقيتــﮧ مـا يبادلنـي الــﯜد
يجـزي العطـا منـّي بـ نـڪَـران ﯜجحـود
ضاق صدري ﯜالفرح ﯜين أبلقاـﮧ
ضاع الهنا ﯜالنوم عيا يجيني
غاب الأمل عن مدى صبري ﯜتاـﮧ
ﯜأستبد الهم مير أخفي ﯜنيني
ما بقى حزن ما جرى دمعي ﯜراـﮧ
ﯜلا لي غير الدمع سلـﯜى يا ضنيني
غدرڪَ ﯜهجرڪَ يا الغضي مـا هقيتــﮧ
عطني الحقيقه قـﯜل لي ﯜش عـذرڪَ
ان قلت بـ أسلـى عنـڪَ زﯜلــڪَ لقيتــﮧ
ﯜأنـا بـ نومـي ﯜافتـڪَـر زيـن ثغـرڪَ !!
ياما صبـر قلبـي بعـد مـا جفيتــﮧ
ڪَلٍ يقـﯜل يافـلان ياطـﯜل صبـرڪَ
ﯜان بعت قلبي يا الغضـي وإن شريتــﮧ
ما همني قـد ذقـت حلـﯜڪَ ﯜمـرڪَ
مليت من بـــــعدڪَ ﯜمليت فرقاڪَ
حتى غيابـڪَ يا الغضي صار عادي
مرات أحـــــبـڪَ ﯜأعشقـڪَ وأتمناڪَ
ﯜمرات أحس إنى بـﮧ القول غادي
متــــى على اللـﮧ أجتمع فيك ﯜألقاڪَ
ﯜجو الســــــﯜالف بيننا حيل هادي
[ جـرح الفـراق ] بخاطـري مـا أقـدر أنسـاـﮧ
مـن يفقـد أحبابــﮧ عسـى ~ اللــﮧ ~ يعينــﮧ
لـڪَـن هـي × الذكـرى × تعيـد المعانـاـﮧ
ﯜتعيـد ماضينـا بـ حلــﯜـﮧ ﯜشينــﮧ
حزنـي : طغـى : ﯜآسـف على بـوح ذڪَـراـﮧ
عـذري تذڪَـرت [ الدفــا ﯜالسـڪَينــﮧ ]
أمانــﮧ لا طريـت بخاطـرك ﯜدي : تطالـع : فـﯜق
ﯜتذڪَـر × ربــڪَ × اللي في غيابـك ڪَيـف مبلينـي
ﯜتذڪَـر ﯜش ڪَثـر مـابي مـن [ عتـاب ﯜحنيـن ﯜشـوق ]
ﯜاذا ﯜدڪَ / تعـرف / اللـي بقـى بس ناظـر فـي عينـي
ﯜطالـع ڪَـمـ دمعــﮧ ﯜقفـت في جفـني ~ المحـرﯜق ~
ﯜطالـع ڪَمـ دمعــﮧ ﯜدعـت في راحــﮧ يدينـي
يسـعدڵي صبـحـآآكم / مسآآكم بكڵْ خييڒ ۆبڒكـﮧ
ммѕ // ѕмѕ
من اسمع " ڪَيف حالك" ينقبض جفني علي
دمعـﮧ تبغى تقـﯜل : الحال دمع ﯜمهزلـﮧ
ﯜابلع العبرـﮧ ﯜاقـﯜل : بخير ﯜالهم انجلى
ﯜاخر الهرج اتلعثم فيه ﯜانقض اﯜلـﮧ
ليـﮧ غبتي ليـﮧ غبتي ﯜانتي اللي ما ملى
عيني الا همس صوتـڪَ في زمان البلبلـﮧ
ﯜشْ ذَڪَــرَكْ فِيـنِـيْ عُـقُــبْ مَاتنَـاسِـيـتْ
ﯜش رَجَعِــڪَ يَـمِـيْ ﯜأَنَــا عَـنـكْ سَـالِـي
لاَ مَاحسِـبـتْ حَـسَـابْ قَـلـبْي ﯜصـدِيــتْ
ﯜالحِيـنْ جـَايْ تقُـولْ :ﯜشـلُـونْ حَـالِي
مِن أمسْ ﯜ قلبي « خفقتـﮧ » ماهيَ بخير
مِن يـﯜم غابَت عِن سمَايا برﯜقــِــڪَ
يـﯜميَن ﯜ همـﯜمُي بـِ قلبيَ طﯜابيــَـَـر
ﯜإنِت « الـﯜلـﮧ » ما يبللْ عرﯜقــــِـِـڪَ
كانـﮧ بخــِـِل [ حـﯜل ، عليَ الفـﯜاتير
ﯜكانـﮧ ، ثقـل ] اللِـﮧ يلين خفـﯜقـِــڪَ
ﯜاللــﮧـ لـ أجـازي راعـي الصـد بـ الصـد
ﯜأصد عـنـّـﮧ ﯜڪَنــﮧ مـاهـﯜ بـ مـﯜجـود
أﯜل معــﮧ أمشـي إلى أبعـد الحـد
ﯜأعطيــﮧ [ ﯜفـا ﯜإخـلاص ] مـاهـﯜ بـ محـدﯜد
لـڪَـن لقيتــﮧ مـا يبادلنـي الــﯜد
يجـزي العطـا منـّي بـ نـڪَـران ﯜجحـود
ضاق صدري ﯜالفرح ﯜين أبلقاـﮧ
ضاع الهنا ﯜالنوم عيا يجيني
غاب الأمل عن مدى صبري ﯜتاـﮧ
ﯜأستبد الهم مير أخفي ﯜنيني
ما بقى حزن ما جرى دمعي ﯜراـﮧ
ﯜلا لي غير الدمع سلـﯜى يا ضنيني
غدرڪَ ﯜهجرڪَ يا الغضي مـا هقيتــﮧ
عطني الحقيقه قـﯜل لي ﯜش عـذرڪَ
ان قلت بـ أسلـى عنـڪَ زﯜلــڪَ لقيتــﮧ
ﯜأنـا بـ نومـي ﯜافتـڪَـر زيـن ثغـرڪَ !!
ياما صبـر قلبـي بعـد مـا جفيتــﮧ
ڪَلٍ يقـﯜل يافـلان ياطـﯜل صبـرڪَ
ﯜان بعت قلبي يا الغضـي وإن شريتــﮧ
ما همني قـد ذقـت حلـﯜڪَ ﯜمـرڪَ
مليت من بـــــعدڪَ ﯜمليت فرقاڪَ
حتى غيابـڪَ يا الغضي صار عادي
مرات أحـــــبـڪَ ﯜأعشقـڪَ وأتمناڪَ
ﯜمرات أحس إنى بـﮧ القول غادي
متــــى على اللـﮧ أجتمع فيك ﯜألقاڪَ
ﯜجو الســــــﯜالف بيننا حيل هادي
[ جـرح الفـراق ] بخاطـري مـا أقـدر أنسـاـﮧ
مـن يفقـد أحبابــﮧ عسـى ~ اللــﮧ ~ يعينــﮧ
لـڪَـن هـي × الذكـرى × تعيـد المعانـاـﮧ
ﯜتعيـد ماضينـا بـ حلــﯜـﮧ ﯜشينــﮧ
حزنـي : طغـى : ﯜآسـف على بـوح ذڪَـراـﮧ
عـذري تذڪَـرت [ الدفــا ﯜالسـڪَينــﮧ ]
أمانــﮧ لا طريـت بخاطـرك ﯜدي : تطالـع : فـﯜق
ﯜتذڪَـر × ربــڪَ × اللي في غيابـك ڪَيـف مبلينـي
ﯜتذڪَـر ﯜش ڪَثـر مـابي مـن [ عتـاب ﯜحنيـن ﯜشـوق ]
ﯜاذا ﯜدڪَ / تعـرف / اللـي بقـى بس ناظـر فـي عينـي
ﯜطالـع ڪَـمـ دمعــﮧ ﯜقفـت في جفـني ~ المحـرﯜق ~
ﯜطالـع ڪَمـ دمعــﮧ ﯜدعـت في راحــﮧ يدينـي